تسريب مواصفات جديدة حول هاتف LG V30



تسريب معلومات جديدة حول هاتف LG V30 المرتقب سنة 2017

قبل أيام أعلنت شركة LG عن هاتفها LG V20 حيث ينتمي لسلسلة هواتف حديثة العهد، فبعد تحقيق هاتف LG V10 أرباح مهمة تم إضافة نسخة ال V20 ذات المواصفات العالية والآن تخطط LG لإضافة نسخة ثالثة LG V30 .



بعد إعلان لجي عن هاتفها الجديد، أكدت أنه سيتم تنزيله للسوق الكورية والأمريكية فقط، وترد سبب ذلك لكون هاتفها لا يستطيع منافسة بعض الهواتف القوية بالسوق الأوربية، لذا تفضل لجي عدم التسرع في توزيع هاتفها لمناطق مختلفة من العالم.

على الرغم من أن ساحة الهواتف الراقية لا تعرف تنافسا كبيرا هذه الأيام نظرا لعدم صدور منتجات قد تحدث الفرق في السوق كهاتف هواواي Mate 9 و آيفون 8 و غلاكسي S8 ، وتقتصر على وجود هواتف صينية كشياومي مي ميكس و آيفون 7 لآبل، باعت لجي 200.000 جهاز فقط في الولايات المتحدة الأمريكية في تصريح لها هذا الأسبوع، الشيء الذي يطرح مجموعة من التساؤلات حول استراتيجية تسويق لجي لهواتفها .

وأفادت تسريبات جديدة من Evan Blass عن عزم الشركة عدم إصدار نسخة أخرى من الشاشة الإضافية العلوية التي تميز سلسلة LG V في هاتفها القادم السنة المقبلة LG V30، كما صرح نفس المسرب أن بعض النماذج الأولية لهذه السلسة لا تحتوي على الشاشة الثانوية، وقد تصدر تسريبات جديدة للتصميم الكامل لهاتف LG V30 .

من الغريب أن تتخلى لجي عن خاصية الشاشة الثانوية التي تميز هذه السلسلة، ومن الواضح أنها لم تنهي العمل على الهاتف القادم وقد تجرب تصاميم مختلفة أو تظيف شيء مختلف كليا بدلها قبل طرحه في السوق التي ستعرف السنة القادمة تنافسا كبيرا بين مختلف الشركات المصنعة للهواتف الذكية.
  

تقرير : الهواتف الصينية تتفوق على هواتف آبل وسامسونغ

من المعروف أن شركة سامسونغ و آبل هيمنتا على سوق الهواتف الذكية بشكل كبير جدا في السنوات الأخيرة، لكننا لاحظنا ظهور شركات منافسة (أغلبها صينية الأصل) على قمة السوق العالمية في السنتين الأخيرتين، تقدم هواتف بمواصفات ضخمة وأخرى متوسطة بأسعار مناسبة مقارنة بأثمنة هواتف آيفون و سامسونغ غلاكسي، فهل تستطيع إزاحة العملاقين عن عرشهما ؟

عرفت سامسونغ نكسة اقتصادية هذه السنة بعد توالي الإخفاقات في حل مشكل هاتفها نوت 7 وفقدانها لشريحة واسعة من زبنائها على حساب باقي الشركات الصينية المنافسة،  كما عرفت آبل كذلك  تراجعا ملحوظا في المبيعات ونسبة النمو في الربع الماضي من هذه السنة.
 في إحصائية حديثة على الموقع الشهير Statista يتبين أن شركة آبل تراجعت بأكثر من 6 % وسامسونغ ب 14% في الربع الثالث من هذه السنة.

 وعلى النقيض عرقت شركات صينية ازدهارا ملحوظا في نسبة النمو، وبالذات كل من شركة Huawei، OPPO، و BBK Communication Equipment المصنعة لهواتف One plus و Vivo، في حين هيمنت شركات أخرى على 48 % من باقي حصة السوق العالمية حسب إحصاء لمؤسسة gartner .

في ظل هذا الإخفاق الذي عرفته كل من الشركتين، تراهن آبل و سامسونغ على هواتفهم القادمة خاصة آيفون 8 و غلاكسي س8 لإعادة إنعاش مبيعاتهم وتدارك هذا التراجع، وعلى الجانب الآخر تسعى شركات صينية كبرى كشياومي و هواواي لمزيد من التقدم في المبيعات ووضع الأيدي على مجالات تكنلوجية مختلفة في السنوات المقبلة.

صور مسربة لتصميم ومواصفات الهاتف الشعبي "سامسونغ غلاكسي J3 2017"

تعد سلسلة هواتف "Galaxy J" من أهم سلاسل هواتف سامسونغ، إذ تعرف إقبالا واسعا من طرف شريحة كبيرة من مستخدمي الهواتف الذكية حول العالم، وذلك لثمنها المنخفض وعتادها المتوسط مقارنة بسلاسل أخرى كسلسلة غلاكسي S ، ومن المرتقب إصدار سلسلة سنة 2017 لكل من هاتف J3 و J5 و J7.
تداولت مجموعة من مصادر ومواقع تسريبات الهواتف الذكية صورا مسربة من evleaks لهاتف غلاكسي J3 2017 أو المعروف باسمه التقني SM-J327P، وقد تم في الآونة الأخيرة ظهور الهاتف على كل من منصة Geekbench و FCC، حيث سيأتي الهاتف بنظام Marshmallow، وذاكرة عشوائية 2 جيغا،وسعة تخزين تتتراوح من 16 إلى 32 جيغا، ومعالج سناب دراغون 430 من شركة كوالكوم، وشاشة Super AMOLED بقياس 5 بوصة ودقة 720P وبطارية بسعة 2600 mAh.

من خلال الصورة المسربة أعلاه، يتضح أن الهاتف لا يختلف كثيرا عن إصدار سنة 2016، نفس تموضع الكاميرا الأمامية، نفس الشكل العام، لكن مع اختلاف في الحواف الجانبية، إذ أصبحت أكثر دائرية من ذي قبل .

ومن الجدير بالذكر أن الهاتف ذو شعبية كبيرة في الدول النامية والفقيرة، حيث يحقق للعملاقة الكورية سامسونغ مبيعات مهمة بهذه البلدان.
  

بالفيديو : جولة تبين كيف ترى سيارة تسلا موترز ذاتية القيادة الطريق

في غضون بضع سنوات ستصبح بنية المواصلات بمجموعة من المدن الكبرى بالعالم تعتمد على السيارات ذاتية القيادة، ويعتبر مشروع دبي الأخير الذي بدأ تطبيقه لجعل ربع المواصلات تعتمد على السيارات ذاتية القيادة سنة 2030 أقرب مثال لذلك بمنطقتنا العربية.


نشر إيلون ماسك البارحة فيديو لجولة ممتعة بسيارة شركته "تسلا موترز" ذاتية القيادة مع موسيقى البرنامج التلفزيوني Benny Hill،  يظهر من خلاله تفاصيل السياقة في طرق وأماكن مختلفة، ويبقى الأمر المتير للإنتباه في الفيديو، الطريقة التي تنظر بها السيارة للطريق وكيف تتعرف على أدق التفاصيل كعلامات المرور، المارة، السيارات الأخرى وحتى تفاصيل البيئة المحيطة  كالأشجار عبر كاميرات ومستشعرات أمامية ومن كلا الجانبين.

ومن خلال ملاحظتنا للفديو فإن السيارة تتعرف وبدقة على مختلف الإشارات المرورية و الأشياء على الطريق، الشيء الذي يجعلها أكثر أمانا، إذ لم يتدخل السائق في التحكم بالسيارة طوال الجولة، لكن لاحظنا أن مسألة التعرف على الأشخاص قد تكون بشكل أكثر من الازم، كما في الدقيقة 1.30 حيث لا داعي لتوقف السيارة في تلك الحالة أثناء جري الفتاتان، ورغم ذلك فلا عتاب على عمل السيارة طول الطريق.



من الجدير بالذكر أن سيارات تسلا موترز تعتبر الأكثر تطورا في العالم من الناحية التكنلوجية و الأمنية، ونشر مثل هذا الفيديو يرفع التحدي مع الشركات التي تسعى لتطوير سياراتها الذاتية القيادة كغوغل و أوبر وغيرهما الكثير.

Google Earth VR : حلق وسافر حول العالم وأنت متكئ على سريرك

أحلمت يوما بالسفر حول العالم، وزيارة بلدان مختلفة، مناطق ومناظر طبيعية خلابة، شلالات، أنهار وجبال فقط وأنت متكئ على الأريكة،  دون أن تبرح مكانك ؟

أعلنت غوغل على مدونتها  بدأ طرح مشروع الواقع الافتراضي لخدمة غوغل إيرث (Google Earth VR) واعتبرت أن تطبيقها سيساعد الكثيرين ممن لم يحالفهم الحظ في السفر حول العالم من اكتشاف أماكن جديدة والتحليق حول مختلف المناظر الطبيعية عبر تقنية الواقع الافتراضي، باقي تفاصيل عمل البرنامج في الفيديو التقديمي أسفله :



هذا وقد أطلقت غوغل التطبيق في متجر Steam  مجانا، ويدعم بشكل أولي خوذة الواقع الافتراضي HTC Vive لحين دعمها لباقي الأجهزة الأخرى المعروفة.

وتجدر الإشارة أن غوغل إرث VR تدعم الآن مجموعة صغيرة من الأماكن المعروفة ببعض البلدان (يمكنكم معرفتها بالضغط هنا) في انتظار إضافة العديد من الأماكن الأخرى خلال السنوات القادمة، ولما لا كل العالم في المستقبل القريب.

اختراق حسابات تويتر لأكبر الشركات والنجوم شهرة بمن فيهم ليونيل ميسي، ميكروسوفت، بلايستيشن ... !


تداولت مجموعة واسعة من المواقع الإخبارية و الجرائد الإلكترونية هذا الصباح واقعة اختراق آلاف حسابات تويتر، وأغلبها لقنوات تلفزيونية كبرى، جرائد، فنانين، نجوم كرة القدم ومن بينهم ليونيل ميسي.


وعلى ما يبدو، فإن الهاكرز تمكنوا من الاستيلاء على خدمة  Twitter Counter التي تستعملها أغلب الصفحات الكبرى كي تستطيع الإطلاع على إحصائيات الصفحة. وكان الاختراق عبارة عن نشر رابط "سبام" لزيادة المتتبعين بشكل مجاني، الشيء الذي يعد كارثة بالنسبة لأكبر الصفحات، إذ اعتُقد في الوهلة الأولى أن مجموعة من النجوم والقنوات تستخدم طرق غير شرعية في جلب المتتبعين، لكن سرعان ما تم التنبه إلى أنها مسألة اختراق بعد أن راح ضحيتها العديد من كبريات الصفحات و الشركات مثل : 
PlayStation، 
@Viacom، @XboxSupport، 
@NTSB ، @TheNewYorker  @Money@

وأكدت تويتر على أن الأمر اختراق فعلا لكن عن طريق خدمة  Twitter Counter التي مكنت الهاكرز من نشر "السبام" على الحسابات المربوطة بالخدمة والتي تزيد عن 14 مليون حساب، وقد وعدت كذلك بفتح تحقيق مفصل حول الواقعة.
هذا وقد أكدت خدمة  Twitter Counter أن الاختراق لم يطل كلمات مرور حسابات المستخدمين أو الاستيلاء على بياناتهم، حيث تم توقيف الهجوم ولم يعد بإمكان الهاكرز النشر على أي حساب.

وهذه مجموعة من الصور التي أخذتها بعض الصحف الأجنبية البارحة لصفحات كبرى: