نعيمة الحروري تقاضي الريسوني والأخير يرد
وبحسب ما دونته الحروري على صفتها الاجتماعية، فـ”إنها تتهم الريسوني”، مؤكدة أن “أول جلسة في هذه القضية كان مقررا عقدها يوم الاثنين 11 يونيو الجاري”.
من جهته قال الريسوني “لم أتلق أي استدعاء من المحكمة، ولا أعتقد أن ما نشر في الموضوع على بعض المواقع جدي”.
وأضاف الريسوني في تصريح لـ”آشكاين”، ” نعيمة لحروري صديقتي، وتحل ضيفة على بيتي سواء عندما كنت في العرائش أو الدار البيضاء، وهذا يعرفه الكثير من أصدقائنا المشتركين، كما أنني بقيت على اتصال بها إلى حدود يوم السبت المنصرم، حيث دعوتها لحضور ندوة لجنة الحقيقة والعدالة في قضية توفيق بوعشرين”.
وتابع الريسوني قائلا: ” أعرف أننا اختلفنا حول هذه القضية، لكنني أقول لها: أنا لا أبرئ بوعشرين ولا أدينه، فقط أطالب بالمحاكمة العادلة له. لذلك فأنا أعتبر ما نشرته بعض المواقع مجرد مزحة، لأن نعيمة صديقتي”. معتبرا أنه “في حالة كان ما نشر عن الدعوى حقيقة فإنني سأدلي للمحكمة بالعديد من الرسائل النصية التي توصلت بها لسنوات، واستمرت حتى وقت قريب، من صديقتي نعيمة لحروري والتي لا تخلو من حميمية ومودة، وتؤكد عمق صداقتنا”.
من جهته قال الريسوني “لم أتلق أي استدعاء من المحكمة، ولا أعتقد أن ما نشر في الموضوع على بعض المواقع جدي”.
وأضاف الريسوني في تصريح لـ”آشكاين”، ” نعيمة لحروري صديقتي، وتحل ضيفة على بيتي سواء عندما كنت في العرائش أو الدار البيضاء، وهذا يعرفه الكثير من أصدقائنا المشتركين، كما أنني بقيت على اتصال بها إلى حدود يوم السبت المنصرم، حيث دعوتها لحضور ندوة لجنة الحقيقة والعدالة في قضية توفيق بوعشرين”.
وتابع الريسوني قائلا: ” أعرف أننا اختلفنا حول هذه القضية، لكنني أقول لها: أنا لا أبرئ بوعشرين ولا أدينه، فقط أطالب بالمحاكمة العادلة له. لذلك فأنا أعتبر ما نشرته بعض المواقع مجرد مزحة، لأن نعيمة صديقتي”. معتبرا أنه “في حالة كان ما نشر عن الدعوى حقيقة فإنني سأدلي للمحكمة بالعديد من الرسائل النصية التي توصلت بها لسنوات، واستمرت حتى وقت قريب، من صديقتي نعيمة لحروري والتي لا تخلو من حميمية ومودة، وتؤكد عمق صداقتنا”.
