البوليساريو تلجأ الى سلاح المثليين الفتاك للدفاع عن القضية الصحراوية بعد انقضاء اسلحتها

للمرة الثانية في اقل من أسبوع  و بعد منعها للزيارة التي كان ينوي القيام بها خمسة برلمانيين أوروبيين من السويد و اسبانيا، أقدمت السلطات المغربية بمطار العيون على منع متضامنين اسبانيين و يتعلق الأمر بثنائي اسباني من إقليم الباسك، متكون من رجل يدعى "ايناي اربيغوزو ايريبسالغو" (unai orbegozo uribezalgo) و امراة تدعى "امايا ارينال" (amaia arenal) .
عضويين محليين ببلديات اسبانية؛ الأول عضو ببلدية زوماراغا عن حزب « urabaza » و يعمل كنادل بمطعم، اما الثانية فهي عضوة ببلدية بيلباو عن حزب "الوحدة الشعبي" و تعمل كمرشدة ثقافية.
الفضيحة أن ""اريبغوزو" و هو من الوجوه المألوفة التي حضرت أطوار محاكمة "اكديم ازيك" الأخيرة بمدينة سلا المغربية، هو مجرد شاذ جنسي، يدعى الدفاع عن الطفولة بإسبانيا،  ليطرح سؤال ما السبب وراء استقدام هذه العينة من الشواد و رعاع المجتمع الأوروبي للدفاع عن القضية الصحراوية ؟ 
فهذا المتضامن يجاهر بشذوذه الجنسي على مواقع التواصل الاجتماعي حيث ينشر صوره و هو يضع الأقراط في شفتيه و أذنيه، و يعلق علم "قوس قزح"  الخاص بالمثليين جنسيا داخل غرفته  و يتصور مع عشيقه ...